النجوم يتنافسون بالأجور.. المال والأعمال والمشاهد العربي هو الخاسر الأكبر!
في درا Sس ة قامت به ا مجلة ن ادي الم ال والأعمال، أبرز محاور الثورة الحقيقية في العالم العربي، برامج الهواة على Tشا شT اتنا العربية. هي لي ùس ت ثورة للحري ة والإنت اج، لي ùس ت ث ورة للابت كار، لكنها ثورة لاقتبا Sس البرام ج وا Sستن ùس اخ العق ول وا Sس تغلال الم شû اهد ا Sس تثمارياً لي ùس إلا. كل شT يء أ صU بح الي وم صU ناعة وتج ارة واله دف الدائم وراء أي م شû روع هو الربح ال ùسريع بغ†ّض النظر عن العواقب المتخلفة وراء ه ذا الرب ح، وبغ†ض النظ ر عن مدى الإف ادة المحققة من خلال الم ûشاريع الم ùستح†ضرة من الغرب. القنوات التلفزيونية هي الرابح الأكبر من هذه البرامج من المعروف أن الت ùسويق هو لجهة معينة لكن من هو الرابح الأكبر؟ هنا نرى م üصلحة مزدوجة للفنانين الذين باتوا ي ùستغلّون تواجدهم في هذه البرامج ليطلّوا على الجمهور أ Sسبوعياً وي ùسوّقوا لأنف ùسهم وم üصلحة للقنوات التلفزيونية التي تفيد من إطلالة ه ؤلاء الفنانين لجذب أكبر عدد من الم ûشاهدين لتحقيق ن ùسبة م ûشاهدة تتفوق بها على القنوات المناف ùسة لها. ف†ضلاً عن الت üصويت عبر ال SMS والذي يعود على القنوات التلفزيونية ب أكبر قدر من المال نتيجة الإتفاقات المبرمة بين الم ؤ Sس ùسات التلفزيونية وم ؤ Sس ùسات الإت üصال في دول العالم العربي كافة.